كثيرة هي الأمنيات التي تحدو أذهاننا صباح مساء
أمنيات في الزوج /ة والعمل والمركز الاجتماعي
والمال والمسكن ...
لكن من منا جلس مع نفسه يتفكر في شكل الخاتمة
التي يرجوها لهذه الحياة .لا شك أن الناس يتفاءلون
في أمنياتهم
ورؤاهم لهذه اللحظة ومامن شك ان هذا
الاختلاف ماهو الا انعكاس لأحلام حياتهم كلها
فتعالو مع نتأمل معا هذه القصة*
لما نزل الموت بالعابد الزاهد عبد الله بن ادريس
اشتد عليه الكرب فلما أخذ يشهق بكت ابنته
فقال . يا بنيتي لا تبكي فقد ختمت القران في هذا
البيت أرعة الاف ختمة... كلها لأجل هاذا
المصرع