رسالة إلى الشباب العربي

* اوجه رسالتي إلى كل غيور على وطنه وعلى الإسلام والمسلمين إلى كل الشرفاء الاحرار أن يقفو صفا واحدا في وجه هذه الحملة الصلبية على ابناء هذه الامة الواحدة وان يتصدو لهؤلاء الاعداء والخونة والعملاء وخاصة قنوات الإعلام بما فيها عملاء الجزيرة والعربية التي كانت العدو اللدود المباشر لإشعال الفتنة بين ابناء الامة الواحدة أغلقو قنوات العملاء وأطردو مراسليهم حيثما وجدتموهم إنهم كالكلاب ينبحو هنا وهناك ليرضو أسيادهم إنهم جراثيم ينخرو في الجسد الواحد نخرا حفظ الله هذه الأمة من كيد الكائدين وأجعل كيدهم يارب في نحورهم وأشغلهم بنفوسهم وأجعا تدبيرهم تدميرا عليهم آمين .

* أيها الشباب العربي لا تنقادوا مع هؤلا ء الخونة وعملاء اليهود الأمريكان وفرنسا لا تتركو لهم المجال كي يستعملونكم في حربهم من اجل مصالحهم الشخصية إذ انهم يلبسونكم قناع الحرية ليدفعوا بكم إلى التهلكة فتثورو على رؤسائكم وتخربو بلدانكم لينعمو هم بعدكم وتموتو انتم وتتشردو وتنتهك حرماتكم وتغتصب نسائكم واخواتكم . فأحذرو هؤلاء العملاء الذي لا يحبون الخير لبلدانهم وهم الآن يعشون بين ظهراني الكفار يتملقون ويتمسحون عليهم ليخدوهم ويرضونهم لا يهنأ لهم بال إلا بعد أن يرو شعوبهم تذبح وبلدانهم مستعمرة , فلا تتركو لهم أي فرصة وأطرذوهم ونعلو هؤلاء الخونة أذناب الإستعمار وأبتعدو عن هاته الفتنة , فالفتنة نار لعن الله واقدها

* إن ما يدور في الساحة العربية اليوم إنما هي مآمرة على الشعوب العربية وهي حرب صليبية شنها أعداء هذه الامة مع عملائهم سواء من ساسة وقنوات فضائية للإستاء على ثرواتهم والفتك بهذه الامة وإثارة الفتنة بينهم لينعمو هم بخرات هذه الشعوب العربية المتناحرة فيما بينها على الكراسي فتضعف قوتهم وتتمزق وحدتهم ليعيشوا هم في سلام إنهضي يا أمة الإسلام ويا أيتها الشعوب العربية وأقضو على هذه الفتنة وهؤلاء العملاء المخربين وهذه الجراثيم وحاولو ان تحمو بلدانكم من الاستعمار والخونة و"كونوا عباد الله إخوانا"..


سناء/ رسالة خاصة للمنتدى "كرة الجزائرية"

وين ردود

وين ردود

مشكووووووووووورة سوسو

عندك كل الحق يا اخت سناء اصبح من الضرورى الان ان نقاطع هذه القنوات العميلة خاصة بعد ان تعدى دورهم من نقل الاحداث الى محاولة التدخل و صنع الحدث و تأجيج الفتنة بين اى طرفين متنازعين فى أمتنا العربية سواء بين شعب و شعب اخر او بين الفصيلين فى دولة واحدة و اصبح ماضيهم اسود فى تناول القضايا العربية و تضخيمها .
اشكرك مرة اخرى على هذه الرسالة الهامة و على كلمة حق جائت فى وقتها